تقع قلعة حارم على الحدود التركية السورية شمال مدينة ادلب بقرابة 40 كلم و هي عبارة عن بقايا أثرية من الحضارة البيزنطية و هناك من المؤرخين من يقول بأنها أكثر قدماً من البيزنطيين و لا تزال معالمها واضحة في وسط مدينة حارم بسورها و أعمدتها و أقواسها و تبلغ مساحتها حوالي 45000 متر مربع و ارتفاعها حوالي 150 متر. وقد شهدت هذه القلعة أحداثاً تاريخية هامة جعلت منها قلعة عربية حصينة منيعة. ‏ تعرضت القلعة الى هجمات التدمير والتخريب من الصلبيين عام 1097م ودمرها هولاكو عام 1260 م ثم هاجمها المغول 1271م زمن الظاهر بيبرس حتى تراجع موقعها الحربي. ويعتبر ابن الاثير بان استيلاء الصلبييين على قلعة حارم لا يقل أهمية عن استيلاء نور الدين على دمشق وأيضاً ذكر ابن القلاسي بأن استيلاء الصليبيين على القلعة ثبت اقدامهم شرق نهر العاصي. و لما اندلعت الثورة السورية في عام 2011 استخدمها النظام السوري كحصن ليتمنع فيه من قبضة الثوار ما أدى إلى تأثرها بشكل كبير جراء الحروب و المعارك الدائرة فيها و على أطرافها حتى سيطر عليها الثوار لاحقاً و بسبب همجية و بربرية القصف الجنوني للنظام السوري عليها تصدع الكثير من جدرانها و انهار بعض أسقفها و أقواسها.

قلعة مختبئة داخل جبل وتدل على قوة بانيها

(Translated by Google) Very beautiful tourist area (Original) منطقة سياحية جميلة جدا

(Translated by Google) Harim Castle is located on the northwestern edge of Idlib province, 60 km away. It is located on an artificial rocked hill, which is 45 dunums in size. It is a strategic location that has made it one of the important Islamic sites on the northern western border. And the castle of Harim of the Arab Islamic castles built in the style of Ayyubid military architecture similar to the archaeological hill fortress Salah al-Din and outside the fortress of Aleppo, where witnessed historical events and the nature of the important made it an Arab fort fortified most of the buildings belong to the late king Ghazi bin Salah al-Din. It is characterized by high towers from both sides of the north and east of the city is 47 meters high. And overlooking the west on the depth of the plain, thus creating a fascinating view of the forest of fruit trees that surround the city, where some writers and historians in Damascus described the small where the heavy springs that narrate that singing Gouta to make it greener and fresh and productive around the castle from the north-east a large artificial trench cut rock with a width of 8 m And the length of 25 m was filled with water during the siege and wars and includes control towers in all directions and four walls and huge pools and secret tunnels linking the top of the castle at the bottom and the spring of fresh water to water the inhabitants of the city. The entrance to the castle, which is like the entrance to Aleppo Castle on a small scale, has two corridors to the right and the north, followed by a beautiful market similar to the markets of Aleppo. It includes 12 shops, including entrances to the warehouses and rooms, and an old building of a mosque. On the roof of the castle is an artificial well, From the spring of water under the castle and next to it a reservoir of water from which the channels of pottery pigeons branch out and there are other catacombs leading to the main spring under the castle at a depth of 150 m. The bathroom is still clear, especially water pipes made of 9 mm. On the eastern side of the citadel lies the Palace of the Principality surrounded by the secret vaults with a private bath in the Emirate. Due to the strategic importance of Harim Castle, it was destroyed and destroyed by the attacks of the Byzantines and the Franks. Destroyed by Hulaku flag 1260 and then attacked by the Mongols again in 1271 the time of the phenomenon of Baybars, which led to the decline of military importance, but remained lofty defying the factors of time, including most of the sections of buildings and corridors and entrances of towers. According to historical accounts, the castle was pre-Islamic site of a monastery and pagan until it came in 959 and then came Ayyubids and added to it from the renovation where they mastered the construction of castles of the eastern character and added immune fortifications took the last form and built four observation towers and the name of the king is still engraved on the cliff rock The trench was restored in the Mamluk period in the late 13th century (Original) قلعة حارم هي القلعة الأثرية تقع في أقصى الجهة الشمالية الغربية لمحافظة ادلب على بعد60 كم وذلك على تل اثري اصطناعي محفور بالصخر وتتربع على مساحة 45 دونما لتشكل بحد ذاتها موقعا استراتيجيا جعلها من مواقع الثغور الإسلامية المهمة على الحدود الغربية الشمالية. وقلعة حارم من القلاع العربية الإسلامية التي بنيت على طراز الهندسة المعمارية الأيوبية العسكرية تماثل بتلها الأثري قلعة صلاح الدين وبشكلها الخارجي قلعة حلب حيث شهدت أحداثاً تاريخية وطبيعية مهمة جعلت منها قلعة عربية حصينة منيعة تعود معظم أبنيتها إلى الملك الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي. و تتميز بأبراجها العالية من جهتي الشمال والشرق من المدينة يبلغ ارتفاعها47 متراً. وتطل من جهة الغرب على سهل العمق لتشكل بذلك إطلالة ساحرة على غابات الأشجار المثمرة التي تحيط بالمدينة حيث وصفها بعض الكتاب والمؤرخين بدمشق الصغرى حيث الينابيع الغزيرة التي تروي تلك الغوطة الغناء لتجعلها أكثر خضرة ونضارة وإنتاجاً يحيط بالقلعة من جهة الشمال الشرقي خندق اصطناعي كبير مقطوع بالصخر بعرض8م وطول25م كان يملأ بالماء أثناء الحصار والحروب وتضم أبراج مراقبة بكل الاتجاهات الأربعة وجدرانا ضخمة وحمامات وسراديب سرية تربط أعلى القلعة بأسفلها وفيها نبع مياه عذب لسقاية سكان المدينة. كما يوجد في مدخل القلعة الذي يشبه مدخل قلعة حلب على نطاق مصغر ممران إلى جهتي اليمين والشمال يليهما سوق جميل يشابه أسواق مدينة حلب ويضم 12 دكانا وبينها مداخل إلى المستودعات والغرف وبناء قديم لمسجد بينما يقع على سطح القلعة بئر اصطناعية كانت تخرج منه المياه بواسطة دولاب خشبي من نبع الماء الموجود تحت القلعة وبجواره خزان ماء تتفرع منه قنوات الحمام الفخارية وهناك سراديب أخرى تؤدي إلى النبع الرئيسي تحت القلعة بعمق 150م أما الحمام فمازالت معالمه واضحة حتى الآن وخاصة أنابيب المياه المصنوعة من القرميد بقطر 9مم. ومن الجهة الشرقية للقلعة يتوضع قصر الإمارة التي تحيط به السراديب السرية مع حمام خاص بالإمارة ونظرا للأهمية الإستراتيجية لقلعة حارم فقد تعرضت للتدمير والتخريب من هجمات البيزنطيين ثم الفرنجة. دمرها هولاكو علم 1260 ثم هاجمها المغول مرة أخرى عام 1271 زمن الظاهر بيبرس ما أدى إلى تراجع أهميتها العسكرية ولكنها بقيت شامخة تتحدى عوامل الزمن بما بقي فيها من معظم الأقسام من الأبنية والممرات ومداخل الأبراج. وتقول الروايات التاريخية إن القلعة كانت قبل الإسلام موقعا لدير وثني إلى أن جاءت سنة 959 ثم جاء الأيوبيون وأضافوا عليها من التجديد حيث تفننوا ببناء القلاع ذات الطابع الشرقي وأضافوا تحصينات منيعة أخذت شكلها الأخير وبنى فيها أربعة أبراج للمراقبة ولا يزال اسم الملك الظاهر محفورا على الجرف الصخري للخندق رممت في العهد المملوكي أواخر القرن الثالث عشر الميلادي

(Translated by Google) A beautiful ancient castle that embraces the past and the present and is embraced by the city of Harem. And improve the situation in Syria. (Original) قلعة جميلة اثرية تعانق الماضي و الحاضر و تحتضها مدينة حارم تحيط بها من جميع الجهات تضيف لامانها امانا و لرونقها بهجة تفتقر الى بعض الاهتمام و الخدمة كما ان مرافقها الخدمية قليلة جدا و يبقى الامل حاديا لنا و لكا اولادنا عسى ان يأتي يوم يبدل الله فيه الحال و يحسن ما آلت إليه الأوضاع في سوريا.

It was a great experience

(Translated by Google) A wonderful ancient castle that tells us a lot about history and past eras (Original) قلعة اثرية رائعة تحكي لنا الكثير عن التاريخ والعصور الفائتة

قلعة أثرية قديمة يعود تاريخها للرومان ينبع قريبا منها نبع صاف غزير بارد والقلعة تتربع على مرتفع صغير مطل على مدينة حارم كلها وتأتلف من عدة طوابق قيل ثلاثة طوابق وانا لم أر وأشاهد فيها إلا طابقين أثنين

تقع في الشمال الشرقي من محافظة إدلب في سوريا. يحيط بالقلعة من الشمال الشرقي خندق كبير بطول 25 متراً وعرض 8 أمتار وتضم القلعة بين جنباتها ابراج مراقبة وجدران ضخمة وحمامات وسراديب سرية تربط أعلى القلعة بأسفلها وفيها نبع ماء يسقي سكان مدينة حارم وبالدخول من مدخل القلعة يتصدر مستودع صغير ثم ممرين من اليمين والشمال ثم يليهم سوق يضم 12 محلاً وبينها مداخل على المستودعات والغرف على سطح القلعة بئر اصطناعي كانت تخرج منه المياه بواسطة دولاب خشبي من نبع الماء الموجود تحت القلعة وبجواره خزان ماء تتفرع منه قنوات الحمام الفخارية بالإضافة إلى سرداب آخر يؤدي إلى النبع الموجود تحت القلعة بعمق يصل إلى 150 متر. Harim citadel - Citadelle de Harem قلعة حارم تقع قلعة حارم Harim في جبل باريشا إلى الغرب مباشرة من بلدة حارم، وتبعد عن حلب نحو 70كم غرباً. وهي تشرف على سهل العمق وتسيطر على الطريق بين أنطاكية وحلب. ينسب البناء الأول للقلعة إلى البيزنطيين الذين احتلوا أنطاكية عام 348هـ/959م في عهد نيقفور الثاني فوكاس Nicephorus II Phocas، ثم استرد المسلمون القلعة عام 479هـ/1086م في عهد السلجوقي سليمان بن قطلميش. قلعه حارم Harim citadel - Citadelle de Harem قلعة حارم تقع قلعة حارم Harim في جبل باريشا إلى الغرب مباشرة من بلدة حارم، وتبعد عن حلب نحو 70كم غرباً. وهي تشرف على سهل العمق وتسيطر على الطريق بين أنطاكية وحلب. ينسب البناء الأول للقلعة إلى البيزنطيين الذين احتلوا أنطاكية عام 348هـ/959م في عهد نيقفور الثاني فوكاس Nicephorus II Phocas، ثم استرد المسلمون القلعة عام 479هـ/1086م في عهد السلجوقي سليمان بن قطلميش.

Very high Have a very nice view

GREAT

Nice place

تجربة رائعة تدل على آثار البلد وعلاقته ولكن تحتاج بعض الترميم من مديرية الآثار والمتاحف