Break Palace of the late President Anwar Sadat image

Break Palace of the late President Anwar Sadat

Castle

👍 عندما زار الرئيس محمد أنور السادات مرسى مطروح في العام 1972، وهي الزيارة التي التقى خلالها ثلاث رؤساء، هم الرئيس الليبي، معمر القذافي، و الرئيس السوري، حافظ الأسد، و رئيس أوغندا عيدي أمين، و قد تمت استضافة هؤلاء الرؤساء باستراحات متواضعة بالمدينة منها “فيلا وزارة الري” الموجودة حتى الأن بشارع الكورن...


Address

86WW+H7V, Mersa Matruh, Marsa Matrouh Governorate 5056406, Egypt

Rating on Google Maps

3.50 (141 reviews)

Open on Google Maps

Featured Reviews


Reviews are sorted by relevance, prioritizing the most helpful and insightful feedback at the top for easier reference.
  • 4/5 Michael a. 3 years ago on Google
    عندما زار الرئيس محمد أنور السادات مرسى مطروح في العام 1972، وهي الزيارة التي التقى خلالها ثلاث رؤساء، هم الرئيس الليبي، معمر القذافي، و الرئيس السوري، حافظ الأسد، و رئيس أوغندا عيدي أمين، و قد تمت استضافة هؤلاء الرؤساء باستراحات متواضعة بالمدينة منها “فيلا وزارة الري” الموجودة حتى الأن بشارع الكورنيش بين فندق عروس البحر و مسجد العوام، و باستراحة محافظ مطروح، و في بعض الفنادق، فقد اقترح المهندس عثمان أحمد عثمان، رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب، على الرئيس السادات، إنشاء استراحة رئاسية، تليق باستضافة رؤساء الدول. واقتنع الرئيس السادات بالفكرة و تم اختيار ” التبة ” الواقعة في الجهة الشرقية من مدخل المدينة و التي كانت تبدأ من مزلقان السكة الحديد بأول شارع الإسكندرية وحتى حدود عزبة السلام الحالية. وقامت شركة المقاولون العرب بالبدء في تنفيذ مشروع إنشاء قصر رئاسي بمرسى مطروح، و بدأت بإنشاء السور الضخم المحيط بالقصر على مساحة 35 فدان مع البدء في إنشاء المباني الداخلية و المرافق . و لم تستكمل الإنشاءات في حياة الرئيس السادات حيث توفاه الله وتوقفت الإنشاءات به . الرئيس مبارك أرسل كبير مهندسي رئاسة الجمهورية، لفحص القصر، فأشار كبير المهندسين بعمل إصلاحات به، و لكنها ما لبثت أن توقفت دون أسباب واضحة. وظل القصر في حراسة مديرية الأمن، و التي قامت بتسليمه إلى الأشغال العسكرية بالقوات المسلحة،ثم أعيد تسليمه مرة أخرى لمحافظة مطروح في منتصف الثمانينات من القرن الماضي، لإعدادها من جديد كاستراحة تابعة لرئاسة الجمهورية. وفي عهد اللواء كمال عامر محافظ مطروح السابق، أرد أن يجري عمليات تطوير وإنشاءات لتحسين لمدخل المدينة، من أول شارع الإسكندرية، حيث المطلع الشهير . فأرسل اللواء كمال عامر خطابا إلى رئاسة الجمهورية للاستئذان بعمل تلك التطويرات والإنشاءات، فكانت المفاجأة أن رئاسة الجمهورية ردت بأنها لا تملك أي استراحات داخل مدينة مرسى مطروح. و أشارت الرئاسة، على محافظ مطروح، بتسليم المبنى و الأرض للقوات المسلحة مرة، أخرى وتم عمل لجنة تسليم من المحافظة للقوات المسلحة ممثلة في قيادة المنطقة الغربية. وطوال فترة التسعينات من القرن الماضي ظهرت أفكار عديدة للاستفادة بالقصر في أي نشاط يخدم المجتمع، فطرحت أفكار لاستغلاله سياحيا، كفندق و منتجع سياحي، كما طرح البعض فكرة استغلاله في إنشاء جامعة ، ولم تر أي فكرة من تلك الأفكار النور، و بقي حال القصر كما هو عليه و لم يعد يصلح لأن يطلق عليه “قصرا رئاسيا” رغم أنه ما زال شاخصا للعيان بأسواره العالية، و بنائه الفخم القابع وسط أسوار القصر، كما أحاطت به العشوائيات من كل جهة.
    12 people found this review helpful 👍

  • 2/5 Song Z. 6 years ago on Google
    أن مكان يقع تحت حراسه الجيش فلا يجوز الاقتراب والتصوير
    2 people found this review helpful 👍

  • 3/5 اصلاح ابيسون وسجاد وانسجه تاريخية �. 2 years ago on Google
    مكان جميل وبموقع رائع ولاكن مهمل من قبل المسؤولين
    1 person found this review helpful 👍

  • 3/5 علي وعمر �. 1 year ago on Google
    هو مجرد مكان ، ولكن يوجد في هذ المنتجه بائعي للفخار منتجات الخوص مثل الكراسي والشماسي
    1 person found this review helpful 👍

  • 5/5 amr W. 4 years ago on Google
    Good

  • 1/5 jos e. 5 years ago on Google
    Bad

  • 3/5 Mohamed M. 5 years ago on Google
    Good place

  • 5/5 yosre n. 6 months ago on Google
    مكان واسع وجميل يحتاج لقليل من الاهتمام والنضافة


Similar Castles nearby

Last updated:
()