Featured Reviews


Reviews are sorted by relevance, prioritizing the most helpful and insightful feedback at the top for easier reference.
  • 5/5 Sami T. 4 years ago on Google • 215 reviews
    Built in 1838, the EL Atik mosque, the first in Setif, is located in the heart of the city, a few meters from the mythical fountain of Ain El Fouara, at Frantz Fanon Street. It is an area of ​​worship, culture and Koranic education very popular with the faithful. His history is intimately linked to that of Setif, who during the colonial invasion was completely destroyed. When preparing a new plan for its reconstruction with a pro-European architecture, the French occupants thought of everything except to include a building for Muslim worship. They had begun the construction of two churches and a synagogue, but still nothing for the Muslim confreres. It was then that the population reacted to ask for the building of a mosque. The authorization was granted. "It was a Kouroughlia woman who had offered the land and the citizens raised the funds to begin its realization in 1838 to complete it in 1840 with as an architect a certain Ali Lagha, an Algerian of Turkish origin", said to Horizons his imam since 1992, Brahim Boudoukha, doctor in Islamic and legal sciences.
    4 people found this review helpful 👍

  • 5/5 Ahlem M. 5 years ago on Google
    (Translated by Google) History of the ancient mosque. The inception of the ancient mosque dates back to 1262 AH / 1845 AD, as indicated by the foundation plaque above the main entrance to the mosque outside. It bears the following: “And my success is only by God,” written by Muhammad ibn al-Agha, 1264 of the Hijri year. The name of King “Louis Philippe” the ruler of France between August 1830/1848 AD was mentioned in the basic writings of the ancient mosque so that the French government at that time demonstrated to the Algerian people at home, and to public opinion abroad that it was not working to obliterate the Arab identity. Renovations to the ancient mosque. Despite the seismic movements that struck the Setif region, the mosque remained a tall witness to history. According to the eminent Dr. Ibrahim Boudokha, the imam of the mosque, the latter had known restoration before the occupation, in which the tiles were made. After independence, minor repairs were made with the addition of tiles similar to the old tiles to the new mosque, as well as the removal of the courtyard. To expand the prayer house and install some iron clamps on the minaret’s josaq dome, which was cracked by ground movements, replace one of the original wooden upper sides with an iron fence, and provide the roof from the outside with bronze channels to drain rainwater and snow on it, and replace the two middle door flaps from the entrances to the prayer house with one rudder. The ancient mosque remains the original Hilla that distinguishes the city of Setif, as it is an edifice that preserves all the traces of bygone eras and the relics of our ancestors who made a great civilization carried by Islam. (Original) تاريخ الجامع العتيق. يرجع تاريخ نشأة الجامع العتيق إلى عام 1262 هـ/ 1845م كما تدل عليه اللوحة التأسيسية فوق المدخل الرئيسي للجامع في الخارج، أما تاريخ انتهاء الأشغال منه ما يقارب عامين، أي في سنة 1264 هـ/ 1847م حسب ما تبينه الكتابات الزخرفية الداخلية والموقعة من طرف مزخرفها المدون عليها ما يلي ” وما توفيقي إلا بالله ” كتبه محمد بن الآغة 1264 من السنة الهجرية. كما وقد ورد اسم الملك ” لويس فليب ” حاكم فرنسا بين شهر أوت 1830/1848م في الكتابات الأساسية للجامع العتيق حتى تتظاهر الحكومة الفرنسية آنذاك أمام الشعب الجزائري في الداخل، وأمام الرأي العام في الخارج أنها لا تعمل على طمس الهوية العربية. الترميمات التي لحقت بالجامع العتيق. بالرغم من الحركات الزلزالية التي ضربت منطقة سطيف إلا أن الجامع بقي شامخا شاهداً على التاريخ وحسب فضيلة الدكتور إبراهيم بودوخة إمام بالمسجد أن هذا الأخير قد عرف ترميم قبل الاحتلال أُحدث فيه الزليج أما بعد الإستقلال فإصلاحات خفيفة مع إضافة زليج يشبه الزليج القديم بالجامع الجديد وكذا إزالة الصحن لتوسيع بيت الصلاة وتثبيت بعض المماسك الحديدية على قبيبة جوسق مئذنته المتصدع بفعل الحركات الأرضية و تبديل أحد المجنبات العلوية الخشبية الأصلية بسياج حديدي، و تزويد السقف من الخارج بقنوات برونزية لصرف مياه الأمطار والثلوج عليه، وتعويض دفتي الباب الوسطى من مداخل بيت الصلاة بدفة واحدة. الجامع العتيق يبقى الحلة الأصيلة التي تميز مدينة سطيف فهو إذن صرح يحتفظ بكل أثار العصور الغابرة و أثار أجدادنا الذين صنعوا حضارة عظيمة حملها الإسلام.
    4 people found this review helpful 👍

  • 5/5 Djalal T. 1 year ago on Google • 533 reviews
    This magnificent mosque was built around 1845 on a plot of land, which was donated by a Kargolian woman from the Algerian Turks. In fact, the architecture of this moque is a combination of the Ottoman Islamic, Greek and Roman civilisations. And that’s what made this mosque truly unique.
    1 person found this review helpful 👍

  • 5/5 Hichem S. 5 years ago on Google
    يعد جامع العتيق بمدينة سطيف الجزائرية، نموذجاً فريداً من تاريخ العمارة العثمانية و درة في تاريخ المساجد الأثرية بالمدينة، و دليلاً قويا على ما وصلت إليه الحضارة الإسلامية في العصر العثماني بالشمال الإفريقي. و يتميز هذا الجامع بزخارفه الإسلامية العثمانية البديعة التي جعلته أحد النماذج النادرة للفن و العمارة الإسلامية بسطيف بدولة الجزائر، فبمحافظته على معالمه الأصلية منذ نشأته سالمة، ميزة هامة أهلته عن جـدارة بأن يمثل أحد العينات النادرة، حيث تجلت فيه متانة البنيان، و دقة الهندسة و جمال فن العمارة الإسلامية. أما البصمة العثمانية فهي الأوضح و الأبقى من خلال هندسة الجامع و بقاياه الأصلية كالزخارف من الداخل و الخارج و بعض النوافذ، بالإضافة إلى بعض الآيات القرآنية بداخله و في مختلف زواياه، أما بالنسبة للتخطيط الداخلي للجامع فهو عبارة عن قسمين به شق قديم، ذو شكل مستطيل و شق جديد، ذو شكل قريب من المربع مهيئين للصلاة كما به محراب و هو باقة من الزخرفة تبهر العين بقدر ما تسحرها، خاصة مئذنته التي لا تزال تشهد إلى اليوم عبقرية الفن الإسلامي. يتكون هذا المسجد العريق من طابقين، و به حوالي اثنين و خمسون نـافدة ذات قمم بيضاوية يتحفها زجاج ملون زادته رونقاً و جمالاً به مدخلين تبرز من خلال هندسته الأنيقة و المهذبة، خاصة مئذنة ذات الشكل رباعي الأضلاع. و يستوعب ثلاثة آلاف مصلي يوميا و في الجمعة و الأعياد حوالي ألف و خمسمائة مصلي، و تشير إحدى المراجع، أن الجامع العتيق هو أول المعالم و الوحيد الذي شُيد بمخطط عمراني  فريد  عن عمارة المساجد الإسلامية المعهودة في بلادنا منذ الفتح العربي الإسلامي لشمال إفريقيا خاصة مئذنته التي ما زالت تشهد إلى اليوم عبقرية الفن الإسلامي. نشأة الجامع العتيق حسب بعض المراجع أن تاريخ نشأة الجامع العتيق بمدينة سطيف الجزائرية، يرجع إلى عام 1262هـجري الموافق لـ 1845م، كما هو مكتوب باللوحة التأسيسية فوق المدخل الرئيسي للجامع في الخارج، أما تاريخ انتهاء الأشغال منه ما يقارب عامين، أي في سنة 1264هـ/ 1847م، حسب ما تبينه الكتابات الزخرفية الداخلية و الموقعة من طرف مزخرفها المدون عليها ما يلي "و ما توفيقي إلا بالله" كتبه محمد بن الآغة 1264 هجري. كما و قد ورد اسم الملك "لويس فليب" حاكم فرنسا بين شهر أوت 1830/1848م، في الكتابات الأساسية للجامع العتيق حتى تتظاهر الحكومة الفرنسية آنذاك أمام الشعب الجزائري في الداخل، و أمام الرأي العام في الخارج أنها لا تعمل على طمس الهوية العربية و الإسلامية. الترميمات التي مست الجامع العتيق: بقي هذا الجامع على مرّ العصور التي تعاقبت على مدينة سطيف الجزائرية الأثر الخالد، حيث و بالرغم من الهزات الأرضية  و التي من أعنفها ذلك الزلزال الذي ضرب المدينة في ستينيات القرن الماضي، ثم يعود ليقف شامخاً شاهداً على التاريخ من جديد، حتى أصبح و كأنه متحف جزائري تخبئ جدرانه تاريخ أقدم مدينة مأهولة في الشمال الإفريقي الجزائر الفيحاء. حسب فضيلة الدكتور إبراهيم بودوخة إمام بالمسجد أن هذا الأخير  قد عرف ترميم قبل الاستقلال أُحدث فيه الزليج أما بعد الاستقلال فإصلاحات خفيفة مع إضافة زليج يشبه الزليج القديم بالجامع الجديد و كذا إزالة الصحن لتوسيع بيت الصلاة و تثبيت بعض المماسك الحديدية على قبيبة جوسق مئذنته المتصدع بفعل الحركات الأرضية و تبديل أحد المجنبات العلوية الخشبية الأصلية بسياج حديدي، و تزويد السقف من الخارج بقنوات برونزية لصرف مياه الأمطار و الثلوج عليه، و تعويض دفتي الباب الوسطى من مداخل بيت الصلاة بدفة واحدة.
    2 people found this review helpful 👍

  • 5/5 ‫رضوان بن دادة (‪REDOUANE B. 5 years ago on Google
    اللهم أجعل يومنا خيرآ من أمسنـــا ، وأحسن عاقبتنا في الأمور كلها .
    2 people found this review helpful 👍

  • 5/5 fateh B. 1 year ago on Google • 229 reviews
    L’ancienne Mosquée Al-Atik مسجد العتيق est l’un des édifices religieux les plus importants et l’un des premiers monuments de construction locaux rares dans la ville de Sétif, en raison de la période coloniale et elle a été exposée à plusieurs ajouts avec l’agrandissement de la salle de prière qui a été rétrécie par les fidèles aux dépens de la nef, ce qui a obscurci le côté archéologique de la mosquée, comme son importance apparaît dans Il a été influencé par le style ottoman, qui est représenté dans le foyer menant à la salle de prière et au minaret carré avec une stèle en forme de stylo, qui est une indication des Ottomans
    1 person found this review helpful 👍

  • 5/5 عصام �. 4 years ago on Google • 90 reviews
    جامع مدينة سطيف العتيق..حكاية قرنين من الشّموخ الجزائر، في 12 ديسمبر/ العمانية/ من المعالم التاريخية والأثرية التي تفخر بها مدينة سطيف (300 كم شرق الجزائر)، جامعُها العتيق الذي يقف شامخا متحدّيا عاديات الزمن وصروفه، فبالرغم من مرور ما يُقارب قرنين على إنجازه، ما زال بنيانه وأساساته وصومعته الفريدة تربط ماضي مدينة سطيف بحاضرها، وتحكي لسكان “عين الفوارة” قصصا رائعة من البطولات والتضحيات في سبيل تحرير الجزائر من نير الاستعمار الفرنسي. يُعدّ الجامع العتيق من المعالم الأولى التي تمّ تشييدها في مدينة سطيف، حيث يعود تاريخ بنائه إلى العهد الفرنسي، وهذا بحسب التواريخ الثلاثة المدوّنة داخله، أوّلها يُؤكد أنّ تاريخ البناء يعود إلى سنة 1262هـ، أي ما يوافق سنة 1845م، كما تدلُّ على ذلك اللّوحة التأسيسية فوق المدخل الرئيسي خارج الجامع. أما تاريخ الفراغ من تشييده، فكان في العام 1847م، أي بعد سنتين من بداية أشغال البناء، بحسب ما دلّت عليه الكتابات الزخرفية في الداخل وتوقيع مزخرفها. أما الثانية، فتوجد على جانب المدخل الأوسط المؤدّي إلى بيت الصلاة، في حين توجد الكتابة الثالثة في أقصى الركن الجنوبي الشرقي من بيت الصلاة، حيث نقرأ عليها عبارة “وما توفيقي إلا بالله.. كتبه محمد بن الآغا 1264هـ الموافق لسنة 1847/ 1848م”. وقال الشيخ إبراهيم بن العمروي بودوخة، إمام المسجد منذ عام 1992، في حديث لوكالة الأنباء العمانية، أنّ الجامع العتيق هو أقدم مسجد بمدينة سطيف، وأنّه ظلّ الجامع الأوحد على مستوى المدينة إلى غاية سنة 1932، تاريخ بناء مسجد المحطة. وعلى هذا الأساس، يُؤكد الإمام بودوخة، الحاصل على شهادة الدكتوراه في الشريعة (تخصُّص الفقه وأصوله)، أنّ المسجد العتيق بقي لسنوات طويلة قبلة للعلماء من القضاة الشرعيين وأهل الفتوى، وشيوخ العلم والقرآن، وحتى أهل التصوُّف. ومن الأمور المثيرة في حكاية هذا الصرح الديني الفريد، بحسب بودوخة، أنّ القطعة الأرضية التي شُيّد عليها الجامع العتيق كانت عبارة عن هبة تبرّعت بها امرأة كرغلية من الأتراك الجزائريين، وما تزال عائلة كراغل موجودة في سطيف إلى الآن. أما عملية البناء فتكفّل بها المواطنون من خلال عمليات جمع التبرعات. وجدّدت شركة إيطالية بناء المسجد مُستعينة بذلك بمهندسين أتراك، ولعلّ اسم المهندس الذي أشرف على العملية هو علي الآغا، كما هو مدوّنٌ داخل المسجد. ويرد اسم الملك الفرنسي لويس فليب (1830-1848) في الكتابات الأساسية للجامع العتيق، وهذا ما فسّره بودوخة بقوله إنّ تجديد الجامع كان في عهد ذلك الملك، وإن السياسة الاستعمارية المنتهجة في بداية احتلال الجزائر كانت تحاول إيهام الجزائريين بأنّها ليست ضد الإسلام. هذا التفسير الذي أورده الإمام لمسألة وجود اسم ملك فرنسي على كتابات المسجد، تُعزّزه الكثير من التفسيرات المثبتة عبر عدد من المراجع التاريخية، حيث اعتبرت تلك المراجع أنّ السياسة الفرنسية آنذاك كانت تستند إلى أنّ إنجاز أيّ مستعمرة تقيم الحكومة الفرنسية على نفقاتها مسجدا يوهب للقرية باسم ملك فرنسا والإيالة، وقد تبنّت فرنسا آنذاك التراث المعماري الزخرفي المحلي (الفن المغربي-الأندلسي) على وجه التحديد في عمائرها الرسمية الإدارية، كما هو الشأن بالبريد المركزي بالعاصمة مثلا، كي “تتظاهر أمام الشعب الجزائري في الداخل، أنّها لا تعمل على طمس الهوية العربية الإسلامية”. ويعود الفضل في بقاء هذا الجامع منارة علمية خاصة بمدينة سطيف إلى كوكبة من الشيوخ والأئمة والقضاة الشرعيين الذين تداولوا على إمامة الناس، ولعلّ أهمّ الأسماء التي يوردها بودوخة في هذا الشأن، نقلاً عن كتاب “تعريف الخلف برجال السلف”: الشيخ سعود السعودي، الشيخ محمد الطاهر خبابة، الشيخ محمد الصغير خاسف، الشيخ العيفة العياضي، الشيخ محمد قادري والشيخ إبراهيم بن العمراوي بودوخة. وقد كان الشيخ خبابة يشغل وظيفة مفتي مدينة سطيف وضواحيها، ودفع على درب الشهادة في سبيل تحرير الجزائر من الاستعمار باثنين من أولاده خلال ثورة التحرير. والأمر نفسه ينطبق على الشيخ العيفة العياضي الذي دفع من جهته باثنين من أبنائه شهيدَين في ثورة الفاتح من نوفمبر. وفضلا عن كلّ ما سبقت الإشارة إليه بخصوص الجامع العتيق لمدينة سطيف، فإنّه المعلم الوحيد من ضمن معالم المدينة المصنّف من طرف وزارة الثقافة بوثائق رسمية. ولعلّ أهمّ ما يُميّز الجامع العتيق من الناحية المعمارية أساليبه الزخرفية التي هي على قدر عالٍ من الأهمية في الدراسة الأثرية والتاريخية. فانفراد الجامع بمخطط معماري دخيل على عمارة المساجد الإسلامية المعهودة في الجزائر منذ الفتح العربي الإسلامي لشمال إفريقيا، هو ما يُعطيه تلك الخصوصية في تشابه وسائل دعمه المعمارية، وكذا نظام تسقيفه الجلموني أو السنامي وأسلوب الزخرفة الهليني، والمقصود بذلك هو الحضارتان الإغريقية والرومانية، هذا دون نسيان نظام إضاءته الداخلي المستوحى من نظام عمارة الكنيسة الكاثوليك
    1 person found this review helpful 👍

  • 5/5 Ryadh C. 1 year ago on Google
    ماشاء الله مسجد نظيف جميل جدا
    1 person found this review helpful 👍

  • 5/5 Akram N. 1 year ago on Google
    La plus anciens mosquée de setif
    1 person found this review helpful 👍

  • 5/5 Said S. 6 months ago on Google • 181 reviews
    أسفل هذه المئذنة الفريدة من نوعها في الجزائر و خلف هذه الجدران المزخرفة ، تاريخا عمره قرنين من الزمن ، إنه أقدم جامع بمدينة سطيف ، المسجد "الجامع العتيق" ، جوهرة المساجد العتيقة بسطيف و الجزائر . شيد الجامع العتيق بسطيف عام 1262هـجري الموافق لـ 1845م، و قاربت  الأشغال به عامين  حسب الكتابات الزخرفية الداخلية منها كتابة "و ما توفيقي إلا بالله" كتبه محمد بن الآغة 1264 هجري. شُيّد الجامع على قطعة أرضية هي هبة تبرّعت بها امرأة كرغلية من الأتراك الجزائريين، كما تكفل مواطنون جزائريون ببناء الجامع العتيق عن طريق جمع التبرعات ، و قامت بالانجاز شركة إيطالية مُستعينة بمهندسين أتراك. و رغم مرور قرنين على تشييد الجامع بقيت معالمه الأصلية سالمة و أمنة، دلالة على متانة البنيان، و دقة الهندسة و جمال فن العمارة الإسلامية ذات البصمة العثمانية و خاصة المئذنة رباعية الأضلاع،  فهي تحفة هندسية نادرة في شمال إفريقيا تبقى شاهدة على عبقرية الفن الاسلامي . الجامع من الداخل ينقسم الى قسمين به شق قديم، ذو شكل مستطيل و شق جديد، ذو شكل قريب من المربع مهيئين للصلاة و به محراب مزخرف بطريقة رائعة تسحر العين و تبهرها  . يستوعب  الجامع حاليا ما يقارب 2500 مصلي و هذا بعد التوسعة الذي شهدها في عهد الاحتلال و الترميمات التي مسته بعد الاستقلال، و هذا بعد أن كانت بنايته الأولى لا تتسع سوى ل 300 مصلي . الجامع و منذ نشأته و رغم محاولة فرنسا استغلال بعض أجزائه و هياكله لأغراض أخرى إلا أنه بقي منارة علمية بمدينة سطيف  بفضل كوكبة من الشيوخ والأئمة والقضاة الشرعيين الذين تداولوا على إمامة الناس به . كما كان لشيوخه أيضا تأثيرا كبيرا في الحركة الوطنية و خلال ثورة التحرير الكبرى حيث زف الشيخ خبابة اثنين من أولاده شهداء خلال الثورة المباركة، مثله مثل الشيخ العيفة العياضي الذي أستشهد اثنين من أبنائه أيضا خلال الثورة المجيدة . الجامع حاليا مصنف ضمن المعالم الأثرية  بوثائق رسمية من طرف وزارة الثقافة ، و هو لا يزال يؤدي وظيفته المسجدية كاملة من خلال المدرسة القرانية و حلقات الذكر والتدريس . ـــــــــــــــــــــــصوت سطيف

  • 5/5 marabout s. 6 months ago on Google • 151 reviews
    مسجد العتيق بسطيف يرجع تاريخ نشأة الجامع العتيق إلى عام 1262 هـ/1845 م كما تدل عليه اللوحة التأسيسية فوق المدخل الرئيسي للجامع في الخارج، أما تاريخ انتهاء الأشغال منه ما يقارب عامين، أي في سنة 1264 هـ/ 1847 م حسب ما تبينه الكتابات الزخرفية الداخلية والموقعة من طرف مزخرفها المدون عليها ما يلي ” وما توفيقي إلا بالله ” كتبه محمد بن الآغة 1264 من السنة الهجرية. كما وقد ورد اسم الملك ” لويس فليب ” حاكم فرنسا بين شهر أوت 1830/1848م في الكتابات الأساسية للجامع العتيق حتى تتظاهر الحكومة الفرنسية آنذاك أمام الشعب الجزائري في الداخل، وأمام الرأي العام في الخارج أنها لا تعمل على طمس الهوية العربية. الترميمات التي لحقت بالجامع العتيق. بالرغم من الحركات الزلزالية التي ضربت منطقة سطيف إلا أن الجامع بقي شامخا شاهداً على التاريخ وحسب فضيلة الدكتور إبراهيم بودوخة إمام بالمسجد أن هذا الأخير قد عرف ترميم قبل الاحتلال أُحدث فيه الزليج أما بعد الإستقلال فإصلاحات خفيفة مع إضافة زليج يشبه الزليج القديم بالجامع الجديد وكذا إزالة الصحن لتوسيع بيت الصلاة وتثبيت بعض المماسك الحديدية على قبيبة جوسق مئذنته المتصدع بفعل الحركات الأرضية و تبديل أحد المجنبات العلوية الخشبية الأصلية بسياج حديدي، و تزويد السقف من الخارج بقنوات برونزية لصرف مياه الأمطار والثلوج عليه، وتعويض دفتي الباب الوسطى من مداخل بيت الصلاة بدفة واحدة. الجامع العتيق يبقى الحلة الأصيلة التي تميز مدينة سطيف فهو إذن صرح يحتفظ بكل أثار العصور الغابرة و أثار أجدادنا الذين صنعوا حضارة عظيمة حملها الإسلام.

  • 4/5 YASSSINE H. 7 months ago on Google • 124 reviews
    المسجد الجامع العتيق، أو الجامع العتيق، هو مسجد تاريخي وأقدم مسجد شيّد في مدينة سطيف في الجزائر. بُني المسجد بين عامي 1845 و1847 م، وهو يتميز بتصميمه المعماري المتميز، حيث يمزج ما بين العمارتين العثمانية والبيزنطية بطريقة فنية تتجلى خصيصاً بمئذنته الفريدة من نوعها في الجزائر. يُعد المسجد الجامع العتيق من المعالم التاريخية في سطيف، حيث يستقطب الكثير من الزوار. يُمكن للزائرين الاستمتاع بالمشاهد الجميلة للمسجد والتقاط الصور التذكارية. يُعتبر ماء عين الفوارة نقيًا وصافًا، وتُستخدم مياهها للشفاء من بعض الأمراض.يُقال إن ماء عين الفوارة يأتي من مصدر غير معروف، ولا يزال سر هذا الماء غامضًا. يُعتبر مشروب الماء من عين الفوارة تقليدًا شائعًا بين بعض النساء في سطيف، حيث يُؤمن أن هذا الماء يحمل قدرًا كبيرًا من البركة2. يُقال إن عين الفوارة تحتوي على مجموعة من المصادر المائية، وتُغذِّى بالأودية المحيطة بها3. تُعد عين الفوارة جزءًا من جولات المشي الترفيهية في سطيف، حيث يُمكن للزائر استكشاف المدينة والتعرُّف على ثقافتها.

  • 5/5 ميديا Midia G. 1 year ago on Google
    (Translated by Google) It has all the amenities of worshippers It has a very beautiful architecture (Original) يتوفر على كل وسائل راحة المصلين وهو ذو طابع معماري جميل جدا

  • 5/5 Youssef B. 4 months ago on Google • 3 reviews
    Good


Open on Google Maps

Trends



Last updated:

Similar Tourist attractions nearby

Last updated:
()