الجامع الكبير بصنعاء القديمة هو جامع بني في عهد الرسول في السنة السادسة للهجرة وهو أحد أقدم المساجد الإسلامية. أمر بتوسعته الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك والولاة من بعده. وقد عثر علماء الآثار عام 2006م بإشراف خبيرة الآثار الفرنسية الدكتورة ماري لين على آثار سراديب وآثار لبناء قديم لا زالت تلك الآثار تحت الدراسة، وقد اكتشف كشف أثري مهم قبل ذلك بسنوات أثناء إزالة الجص من الجدران حيث تم اكتشاف اثني عشر مصحفا قديما أحدها كتب بخط علي بن أبي طالب وكذلك أربع آلاف مخطوطة عربية نادرة من صدر الإسلام ومراسلات من العهد الأموي وهذه النفائس محفوظة الآن بمكتبة الجامع. وهناك ما يدل أن هذا الجامع بني على أنقاض قصر غمدان السبئي الشهير بصنعاء، وجدير بالذكر أن أبواب الجامع الفولاذية ترجع لقصر غمدان وعليها كتابة بخط المسند.

الجامع الكبير بصنعاء القديمة هو جامع بني في عهد الرسول في السنة السادسة للهجرة وهو أحد أقدم المساجد الإسلامية. أمر بتوسعته الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك والولاة من بعده. وقد عثر علماء الآثار عام 2006م بإشراف خبيرة الآثار الفرنسية الدكتورة ماري لين على آثار سراديب وآثار لبناء قديم لا زالت تلك الآثار تحت الدراسة، وقد اكتشف كشف أثري مهم قبل ذلك بسنوات أثناء إزالة الجص من الجدران حيث تم اكتشاف اثني عشر مصحفا قديما أحدها كتب بخط علي بن أبي طالب وكذلك أربع آلاف مخطوطة عربية نادرة من صدر الإسلام ومراسلات من العهد الأموي وهذه النفائس محفوظة الآن بمكتبة الجامع. وهناك ما يدل أن هذا الجامع بني على أنقاض قصر غمدان السبئي الشهير بصنعاء، وجدير بالذكر أن أبواب الجامع الفولاذية ترجع لقصر غمدان وعليها كتابة بخط المسند. الجامع بأبعاده الحالية ينطبق تقريباً على شكل الجامع الذي أمر بإنشائه الخليفة الأموي "الوليد بن عبدالملك" (86هـ-96هـ/ 705-715م) فالجامع مستطيل الشكل، تبلغ مساحته حوالي (68×65 متر) بنيت جدرانه الخارجية بحجر الحبش الأسود والشرفات العليا بالطابوق والجص، يحتوي على (أثنى عشر باباً) ثلاثة في جدار القبلة منها باب يعود تاريخه إلى فترة التاريخ القديم نقل من أبواب "قصر غمدان" وهو على يمين المحراب، وفي الجدار الجنوبي مدخل واحد يعرف بالباب العدني تتقدمه قبة صغيرة، وفي الجدار الشرقي خمسة مداخل، وفي الجدار الغربي ثلاثة مداخل يتوسط مساحة الجامع فناء مكشوف مساحته حوالي (38.90×38.20 متر) تتوسطه كتلة معمارية مربعة الشكل طول ضلعه (6 مترات) تغطيها قبة حفظت فيها وقفيات الجامع ومصاحفه ومخطوطاته. يحيط بصحن الجامع أربعة أروقة، الرواق القبلي (61×18.50متر عمقاً) والرواق الجنوبي (60.40×15.10 متر) والرواق الغربي (39.75×11 متر) ويوجد ضريح في الناحية الجنوبية من الرواق الغربي يطلق عليه ضريح "حنظلة بن صفون"، وتبلغ عدد الأعمدة في الجامع (183 عموداً) منها (60 عموداً) قبلية، (30 عموداً) غربية، (54 عموداً) في المؤخرة، (39 عموداً) شرقية، ويعود تاريخ هذه الأعمدة إلى (القرن الرابع حتى القرن السادس الميلادي)، أما السقوف المصندقة ذات الزخارف الفنية المنفذة بطريقة الحفر الغائر، ويحدد تاريخ السقف المصدق للرواق الشرقي (بالقرن 3هـ/9م) استناداً إلى طرازه، بينما يعود تاريخ سقوف الرواق الغربي وبعض أجزائه إلى العصر الأموي، وبعضها يعود إلى أوائل العصر العباسي. للجامع مئذنتان، في الناحية الجنوبية واحدة، والثانية في الناحية الغربية منه، فالمئذنة الشرقية أعيد تجديدها في أوائل (القرن 13هـ/19م)، وتتكون هذه المئذنة من قاعدة حجرية مربعة الشكل بها مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية والأخرى في الناحية الشرقية يقوم عليها بدن مستدير تعلوه شرفه مزدانة بصفوف من المقرنصات ويعلو الشرفة بدن آخر سداسي الشكل فتح بكل ضلع نافذة معقودة، ويتوج هذا البدن بقبة صغيرة وقد وصفها "الرازي" بأنه لم يعمل مثلها إلا في دمشق أو في منارة الإسكندرية، أما المئذنة الغربية في تشبه المئذنة الشرقية إلى حد كبير مبنية على قاعدة مربعة (4.25 متر) يبلغ ارتفاع هذه القاعدة (5 مترات)، ويوجد غرب المنارة الغربية مكتبة مملوءة بذخائر التراث العلمي والثقافي واليمني في كافة المجالات، وفيها المخطوطات النادرة، ومنها نسخ من القرآن الكريم الذي نسخ في عهد الخليفة "عثمان بن عفان " ، كما يوجد قبران في فناء الجامع تحت المنارة الشرقية.

الجامع من اجمل الاماكن في صنعاء القديمه. يسمح للنساء بزيارته من الساعه ٩ إلى ١١ صباحا للصلاه او الاستفتاء. يحوى سقف المسجد على ١٠ الف منقوشه لا تشبه واحده الاخرى كما يحوى ضريح النبي طلحه بن هود. يقال إن المسجد بني على انقاض قصر غمدان و بعض اعمده المسجد الرخاميه هي من بقايا القصر. المسجد فيه اجواء روحانيه جميله

الجامع الكبير بصنعاء القديمة هو جامع بني في عهد الرسول في السنة السادسة للهجرة وهو أحد أقدم المساجد الإسلامية. أمر بتوسعته الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك والولاة من بعده. وقد عثر علماء الآثار عام 2006م بإشراف خبيرة الآثار الفرنسية الدكتورة ماري لين على آثار سراديب وآثار لبناء قديم لا زالت تلك الآثار تحت الدراسة[1]، وقد اكتشف كشف أثري مهم قبل ذلك بسنوات أثناء إزالة الجص من الجدران حيث تم اكتشاف اثني عشر مصحفا قديما أحدها كتب بخط علي بن أبي طالب وكذلك أربع آلاف مخطوطة عربية نادرة من صدر الإسلام ومراسلات من العهد الأموي وهذه النفائس محفوظة الآن بمكتبة الجامع. وهناك ما يدل أن هذا الجامع بني على أنقاض قصر غمدان السبئي الشهير بصنعاء، وجدير بالذكر أن أبواب الجامع الفولاذية ترجع لقصر غمدان وعليها كتابة بخط المسند.[2]

من اروع الاماكن التي يزورها الانسان من اجل الشعور بالروحانية الايمانية - وخاصة في شهر رمضان المبارك - وترى تاريخنا الاسلامي العتيق ومن اجمل ما يسعدك داخل الجامع عندما تراه مكتظ بالمصليين من كافة الاعمار وايضا من الاشياء الجميلة وجود كبار السن يقرأون القران بمصاحف كبيررررة في كل زوايا الجامع او مستندين على اعمدة الجامع وايضا في الصوح يوجد شخص يدرس اساسيات قراءة القرآن الكريم ابتداء من ( باء فتحة باء كسرة ...... بابو ... الخ وكلمات لم احفضها) وخلاصة القول انك تقضي يوما جميل في نهار رمضان خاصة وفي جميع الجمع بشكل عام

Good

This good

خشوع وراحة وامان وطمأنينة غير طبيعي ماشاء الله تبارك الله والصلاة بجنب كبار السن راحة

الجامع الكبير بصنعاء القديمة هو جامع بُني في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم  في السنة السادسة للهجرة وهو أحد أقدم المساجد الإسلامية. وقد حدد النبي عليه الصلاة والسلام لرسوله إلى اليمن الصحابي الجليل معاذ بن جبل مكان أين يبني الجامع وكيف يحدد قبلته .. الجامع مستطيل الشكل وتبلغ مساحته حوالي (68×65 متر)، بنيت جدرانه الخارجية بحجر الحبش الأسود والشرفات العليا بالطابوق والجص، يحتوي على (أثنى عشر باباً) ثلاثة في جدار القبلة منها باب يعود تاريخه إلى فترة التاريخ القديم نقل من أبواب «قصر غمدان» وهو على يمين المحراب، وفي الجدار الجنوبي مدخل واحد يعرف بالباب العدني تتقدمه قبة صغيرة، وفي الجدار الشرقي خمسة مداخل، وفي الجدار الغربي ثلاثة مداخل يتوسط مساحة الجامع فناء مكشوف مساحته حوالي (38.90×38.20 متر) تتوسطه كتلة معمارية مربعة الشكل طول ضلعه (6 مترات) تغطيها قبة حفظت فيها وقفيات الجامع ومصاحفه ومخطوطاته.

An amazing place, as any of Allah's houses of worship...

The oldest mosque in Yemen

الجامع الكبير بصنعاء: تحفة معمارية وشاهد على تاريخ اليمن الإسلامي المقدمة يقع الجامع الكبير بصنعاء في قلب مدينة صنعاء القديمة، وهو أحد أقدم المساجد في العالم، وأول مسجد يبنى في اليمن. تم بناؤه في القرن الأول الهجري، أي قبل حوالي 1400 عام. تاريخ البناء والبناء يُعتقد أن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام هو الذي أ قام ببناء الجامع الكبير بصنعاء،بامر من رسول صلوات الله عليه و آله وسلم،وذلك بعد أن أسلم على يديه اليمنيون. وقد تم بناء الجامع من قبل مجموعة من المهندسين والبنائين اليمنيين، باستخدام مواد البناء المحلية، مثل الحجر والرخام والخشب. يتميز الجامع الكبير بصنعاء بتصميمه المعماري الفريد، الذي يجمع بين عناصر العمارة اليمنية القديمة والإسلامية. يتكون الجامع من فناء مكشوف تحيط به أربعة أروقة. يحتوي كل رواق على أعمدة من الرخام الأسود والأحمر، وعقود من الحجر. في وسط الفناء يوجد محراب، وهو مكان الإمام في الصلاة. يوجد في الجامع أيضًا منبر، وهو مكان الخطيب في الصلاة. المنبر مصنوع من الخشب المنحوت، ويتميز بتصميمه الغني بالزخارف. الأهمية التاريخية والثقافية للجامع يمثل الجامع الكبير بصنعاء أهمية تاريخية وثقافية كبيرة في اليمن. فهو يعكس تاريخ وثقافة اليمن الإسلامية. الأهمية التاريخية للجامع يعد الجامع الكبير بصنعاء أحد أقدم المساجد في العالم، وأول مسجد يبنى في اليمن. هذا يجعله معلمًا تاريخيًا مهمًا، ويعكس أهمية اليمن في تاريخ الإسلام. الأهمية الثقافية للجامع يتميز الجامع الكبير بصنعاء بتصميمه المعماري الفريد، الذي يجمع بين عناصر العمارة اليمنية القديمة والإسلامية. هذا يجعله تحفة فنية تمثل الثقافة اليمنية. الخاتمة يعد الجامع الكبير بصنعاء معلمًا تاريخيًا وثقافيًا مهمًا في اليمن. فهو يعكس تاريخ وثقافة اليمن الإسلامية، ويجذب السياح من جميع أنحاء العالم.

الجامع الكبير بصنعاء هو مسجد تاريخي يقع في مدينة صنعاء القديمة، وهي مدينة أثرية تقع في وسط اليمن. يعتبر الجامع الكبير بصنعاء أحد أقدم المساجد الإسلامية في العالم، ويعود تاريخه إلى القرن السابع الميلادي. التاريخ بني الجامع الكبير بصنعاء في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عندما بعث الصحابي معاذ بن جبل إلى اليمن ليعلم أهلها أمور الدين. وقد ذكر الجامع الكبير بصنعاء في كتب التاريخ الإسلامية، وذكره أيضًا الرحالة الأوروبيون الذين زاروا اليمن في العصور الوسطى. الوصف يتكون الجامع الكبير بصنعاء من صحن كبير محاط بأروقة، ومصلى كبير يتسع لآلاف المصلين. كما يحتوي الجامع على منبر من الرخام، وقبة كبيرة تغطي المصلى. وقد تم ترميم الجامع الكبير بصنعاء عدة مرات على مر القرون، إلا أنه لا يزال يحتفظ ببعض معالمه الأصلية. الأهمية يعد الجامع الكبير بصنعاء أحد أهم المواقع الدينية في اليمن، ويحظى بمكانة خاصة لدى المسلمين في جميع أنحاء العالم. وهو أيضًا معلم تاريخي مهم، ويجذب العديد من السياح من جميع أنحاء العالم. بعض المعلومات الأخرى عن الجامع الكبير بصنعاء: تم بناؤه من الطوب اللبن والحجر. يبلغ طوله حوالي 100 متر وعرضه حوالي 70 مترًا. يحتوي على 24 عمودًا من الرخام، ويبلغ ارتفاع كل عمود حوالي 10 أمتار. يحتوي على قبة كبيرة يبلغ قطرها حوالي 20 مترًا. تم ترميمه عدة مرات على مر القرون، آخرها في عام 2008. تم إدراجه على قائمة التراث العالمي لليونسكو في عام 1984. الأهمية الدينية يحظى الجامع الكبير بصنعاء بأهمية دينية كبيرة لدى المسلمين في جميع أنحاء العالم، وذلك لأنه أحد أقدم المساجد الإسلامية في العالم. وقد صلى فيه العديد من الصحابة والعلماء المسلمين، ومن بينهم الصحابي معاذ بن جبل، الذي بعثه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى اليمن ليعلم أهلها أمور الدين. الأهمية التاريخية يحظى الجامع الكبير بصنعاء أيضًا بأهمية تاريخية كبيرة، وذلك لأنه أحد أهم المعالم التاريخية في اليمن. وقد تم بناؤه في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد تم ترميمه عدة مرات على مر القرون، إلا أنه لا يزال يحتفظ ببعض معالمه الأصلية. الأهمية السياحية يجذب الجامع الكبير بصنعاء العديد من السياح من جميع أنحاء العالم، وذلك لأنه أحد أهم المعالم السياحية في اليمن. ويتمتع الجامع بهندسة معمارية مميزة، كما أنه يضم العديد من المخطوطات والآثار التاريخية المهمة.

الجامع الكبير هو أول جامع إسلامي عُمِرَ في اليمن, وثالث جامع عُمِرَ على وجه البسيطة بعد البعثة النبوية, فقد بني بعد مسجد قبا والمسجد النبوي, ويحظى الجامع الكبير بمكانة عليَّة، ويحتل أهمية بالغة في الموروث الإسلامي والمعماري والحضاري, يزيده قدراً وأهمية أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله هو من أمر ببنائه وحدد قبلته, ولم يقتصر دوره ـ في مراحل التاريخ ـ على الدور العبادي فقط, بل كان جامعة إسلامية ومدرسة علمية, تخرج منها كبار الأئمة والعلماء, وآلاف الحفاظ والقراء, ولقد استطاع الجامع الكبير بما يتمتع به من مؤهلات حضارية وفنية ودينية أن يسجل حضوره القوي والمتميز, حتى بات لزاماً على أي كاتب أو مؤرخ يريد الحديث عن صنعاء ـ مع ما فيها من مظاهر الحضارة والآثار الضاربة في أعماق التاريخ ـ أن يطوف عليه؛ ليعطيه حظه من يراعه، ولا يستطيع أن يتجاهله. أسماء الجامع تعددت في المصادر التاريخية الأسماء التي أطلقت على الجامع الكبير, فقد أطلق عليه: مسجد الجماعة, والمسجد الجامع, ومسجد صنعاء, والمسجد النبوي الصنعاني, وجامع صنعاء الكبير المقدس, ومسجد الجامع الكبير, ومسجد الجامع, والجامع الكبير.