(Translated by Google) Before anything, God willing, Palestine will return to the Muslims, and we will restore Safed and our mosques that were closed in the faces of the worshipers and our land from which we were expelled and there is no victory but God, and victory is only from God. It was built in the year 1276 AD by Al-Zahir Baybars, who ruled Egypt between 1260 AD - 1278 AD, according to the stone engraving inscription above the wooden gate. The apparent Baybars had conquered Safed in 1266 CE, declaring it the capital of the northern region (the Kingdom of Safed). The Red Mosque was built with a sensual Mamluk style, which was developed in Cairo. The entrance is an exquisitely carved stone in the form of a concave half dome decorated with typical Mamluk muqarnas (arches of sediment) with the shape of a rose at its top. The prayer hall is located in the south wing and its arch is supported by four stone pillars, and there are two mihrabs indicating the direction of Mecca, and the mosque was previously used as a house funded by the Islamic endowment, according to the endowment inscription engraved on a large green stone dating back to the year 1330 AD can be seen above the main mihrab, There is also an eroded inscription dating back to the Ottoman period on the wall pillar to the north of the entrance. The Red Mosque was damaged during the earthquake that shook Safed, and evidence of this can be seen on some of the walls and minaret from which a few degrees of circularity survived in the northwestern corner of the mosque, and today the mosque is used as a center for cultural and artistic activities, under the auspices of the "Safad Foundation". (Original) قبل أي شيء باذن الله ستعود فلسطين للمسلمين وسنسترد صفد ومساجدنا التي اغلقت في وجوه المصلين وأرضنا التي طردنا منها ولا غالب الا الله وما النصر الا من عند الله ووعد الله حق لعباده المؤمين نصر من الله وفتح قريب وبشر الصابرين قد بُني في العام 1276م من قبل الظاهر بيبرس الذي حكم مصر بين عامي 1260م – 1278م، وذلك حسب نقش التدشين الحجري فوق البوّابة الخشبيّة. وكان الظاهر بيبرس قد فتح صفد عام 1266م معلناً إيّاها عاصمةً للمنطقة الشماليّة (مملكة صفد). والمسجد الأحمر بُني حسي الطراز المملوكي المميّز الذي كان متطوّراً في القاهرة. والمدخل عبارة عن حجر منحوت بشكل بديع على هيئة نصف قبّة مقعّرة مزيّنة بالمقرنصات المملوكيّة النموذجيّة (قناطر رواسب) مع شكل وردة في قمّتها. قاعة الصلاة موجودة في الجناح الجنوبي وقنطرتها مدعومة بأربعة أعمدة حجريّة، ويوجد فيها محرابان يؤشّران إلى إتّجاه مكّة، وقد أستخدم المسجد سابقاً كنُزل مموّل من الوقف الإسلامي، وذلك حسب نقش الوقف المحفور على حجر أخضر كبير يعود تاريخه إلى العام 1330م يمكن رؤيته فوق المحراب الرئيسي، كما يوجد نقش متآكل يعود تاريخه إلى الفترة العثمانيّة على دعامة الحائط على شمال المدخل. وكان المسجد الأحمر قد تضرّر خلال الزلزال الذي هزّ صفد، ويمكن مشاهدة الأدلّة على ذلك على بعض الجدران والمئذنة التي نجا منها بضع درجات دائريّة في الزاوية الشماليّة الغربيّة للمسجد، واليوم يستخدم المسجد كمركز للنشاطات الثقافيّة والفنيّة، تحت رعاية "مؤسّسة صفد".

قبل أي شيء باذن الله ستعود فلسطين للمسلمين وسنسترد صفد ومساجدنا التي اغلقت في وجوه المصلين وأرضنا التي طردنا منها ولا غالب الا الله وما النصر الا من عند الله ووعد الله حق لعباده المؤمين نصر من الله وفتح قريب وبشر الصابرين قد بُني في العام 1276م من قبل الظاهر بيبرس الذي حكم مصر بين عامي 1260م – 1278م، وذلك حسب نقش التدشين الحجري فوق البوّابة الخشبيّة. وكان الظاهر بيبرس قد فتح صفد عام 1266م معلناً إيّاها عاصمةً للمنطقة الشماليّة (مملكة صفد). والمسجد الأحمر بُني حسي الطراز المملوكي المميّز الذي كان متطوّراً في القاهرة. والمدخل عبارة عن حجر منحوت بشكل بديع على هيئة نصف قبّة مقعّرة مزيّنة بالمقرنصات المملوكيّة النموذجيّة (قناطر رواسب) مع شكل وردة في قمّتها. قاعة الصلاة موجودة في الجناح الجنوبي وقنطرتها مدعومة بأربعة أعمدة حجريّة، ويوجد فيها محرابان يؤشّران إلى إتّجاه مكّة، وقد أستخدم المسجد سابقاً كنُزل مموّل من الوقف الإسلامي، وذلك حسب نقش الوقف المحفور على حجر أخضر كبير يعود تاريخه إلى العام 1330م يمكن رؤيته فوق المحراب الرئيسي، كما يوجد نقش متآكل يعود تاريخه إلى الفترة العثمانيّة على دعامة الحائط على شمال المدخل. وكان المسجد الأحمر قد تضرّر خلال الزلزال الذي هزّ صفد، ويمكن مشاهدة الأدلّة على ذلك على بعض الجدران والمئذنة التي نجا منها بضع درجات دائريّة في الزاوية الشماليّة الغربيّة للمسجد، واليوم يستخدم المسجد كمركز للنشاطات الثقافيّة والفنيّة، تحت رعاية "مؤسّسة صفد".

Not red at all. Use to be mosque, now it is restaurant, strange isn't it?

This was a Palestinian Muslim mosque!!

Lovely

אחלה מקום לקבוצות רק בגלל שזה בצפת זה כבר כף

Bad worship

Very amazing 👍

בס"ד, מזמן המקום אינו מסגד כיום הפך לאולם אירועים, ח"ו שנכנס למסגד.

צפת העתיקה פשוט כייף לטייל בה יופי ומזג אוויר נוח מאוד

(Translated by Google) Very weak air conditioner. Other things are relatively fine. Chairs can already be renewed (Original) מזגן חלש מאד . דברים אחרים יחסית בסדר . כיסאות אפשר כבר לחדש

אני לא נוהג לבקר במסגדים אך כל העיר הזו נפלאה ואין שני לה.