تعد عين الحارَّة واحدة من أهم ينابيع الاحساء الدافئة وقيل انها المنبعُ الرئيس لنهر مُحَلّم الشهير احد نهري الاحساء القديمين والثاني يسمى سليسل ينبع من عينيّ الخدود والحقل .

(Translated by Google) Excellent (Original) ممتاز

للأسف تم إقفال العين و المكان مهمل و لم يتم الإعتناء فيه و الواضح أن جميع العيون بالأحساء المخصص للسباحة قد جفت و لم يتبقى الا فقط اللذي يصب في القناة الرئيسية عند مطعم زمان لول نتمنى من المسؤولين في المؤسسة العامة للري و هيئة التراث إعادة تهيئة المكان و إفتتاحه من جديد و لكم جزيل الشكر 🥲🥲

(Translated by Google) Eyes of Al-Ahsa or Al-Hasa springs are flowing water springs, according to the information contained in the book of Oasis of Al-Ahsa by author Federico Schmid Vidal, who classified it in 1952 when he was working at the Arab American Oil Company (Aramco) and he submitted it to Harvard University as the subject of his thesis for doctorate in 1964 M, [1] Estimated Al-Ahsa springs between sixty and seventy springs, including four very large springs, sometimes flowing individually and sometimes in groups, and similar in its flow artesian flow. The total flowing water is estimated at more than 150,000 gallons per minute. The depth of the springs differs markedly, as it ranges between 500 to 600 feet. The depth of some large springs is only slightly from the surface of the earth. Al-Ahsa water fountains are warm and their temperature ranges between 85 to 90 degrees Fahrenheit, and there are a number of hot springs with a temperature of more than 90 degrees Fahrenheit. It is one of the eyes of the Saudi province of Al-Ahsa, and this eye is located in Al-Mubarraz, and the reason for calling it is the hot water that comes out of it, which is close to the cemetery of Al-Mubarraz. Many people have memories with them, such as the family of the noble years, the family of Al-Muhaisin, Al-Aflaq, Al-Suwai’i and other well-known Al-Ahsa people. It is mentioned that its water is estimated at twenty thousand gallons per minute, and its water reaches the surface of the earth through 3 craters forming a large lake, and its visitors who enjoyed swimming in it disappeared. Now that they have dried up and water pumps are being used in them, we met some parents to talk to us about their relationship with a hot eye .. and because they broke it, and those eyes were used commercially, as some citizens created swimming rooms that sprang into the eye and are rented to the highest of the apostates, which is one of the oldest eyes in the boring Saudi Arabia (Original) عيون الإحساء أو ينابيع الأحساء هي ينابيع ماء متدفقة، وفقا للمعلومات التي وردت في كتاب واحة الأحساء لمؤلفه فيدريكو شمد فيدال الذي صنفه عام 1952 عندما كان يعمل في شركة الزيت العربية الأمريكية ( أرامكو ) وقد تقدم به إلى جامعة هارفارد كموضوع لاطروحته لنيل درجة الدكتوارة عام 1964 م،[1] تقدر ينابيع الأحساء مابين ستين وسبعين نبعا بينها أربعة ينابيع كبيرة جدا، تتدفق منفردة أحيانا وأحيانا في مجموعات، وهي تشبه في تدفقها التدفق الارتوازي. ويقدر إجمالي الماء المتدفق أكثر من 150 ألف جالون في الدقيقة، ويختلف عمق الينابيع بشكل ملحوظ إذ يتراوح بين 500 إلى 600 قدم ولا يبعد عمق بعض البنابيع الكبيرة عن سطح الارض إلا قليلا. ينابيع مياه الأحساء دافئة وتتراوح درجة حرارتها مابين 85 إلى 90 دجة فهرنهايت، وهناك عدد منها ينابيع ساخنة تبلغ درجة حرارتها أكثر من 90 درجة فهرنهايت وتعد عين نجم واحدة من تلك الينابيع الساخنة التي تمتاز بكون مياهها كبريتيه. هي أحد عيون محافظة الأحساء السعودية، وهذه العين تقع في المبرز وسبب تسميتها بذلك لسخونة الماء الذي يخرج منهاوهي قريبه من مقبرة المبرز. يرتبط الكثير من الأهالي بذكريات معها مثل أسرة السنين الكريمة وأسرة المحيسن والعفالق والسويعي وغيرهم من أهالي الأحساء المعروفين ، ويذكر ان ماءها يقدر بعشرين الف جالون في الدقيقة، ويصل ماؤها إلى سطح الأرض عبر 3 فوهات مكونا بحيرة كبيرة ولقد اختفى مرتادوها الذين كانوا يستمتعون بالسباحة فيها، والآن بعد أن جفت ويتم استخدام المضخات المائية بها التقينا ببعض الأهالي ليحدثونا عن علاقتهم بعين الحارة.. ولان كسروها ,وتم استغلال تلك العيون تجارياَ حيث قام بعض المواطنين بعمل غرف سباحة تنبع بداخلها العين ويتم تأجيرهأعلى المرتادين وهي من أقدم العيون في المملكة العربية السعودية

اشتهرت (هجر) الأحساء منذ غابر الزمان بنخيلها وعيونها المتدفقة هنا وهناك، ففيها العديد من المواقع والعيون المائية الكثيرة والغزيرة والعذبة، ومن تلك العيون عين (الحارَّة) بالمبرز في الأحساء، وهي من العيون المشهورة والمعروفة عند أهل المنطقة الشرقية والأحساء، وتُمثِل قيمة تاريخية ثمينة وذكريات جميلة لهم خاصةً في الزمن السالف. ولعلَّ سبب تسميتها بالحارَّة يعود لسخونة الماء الذي يخرج منها لمياهها المتدفقة الغزيرة الساخنة والدافئة وهي قريبة من مقبرة المبرز، وتسقي مياهها قسما من بساتين تلك الناحية، وهي نبع متوسط الحجم، وقد أقامت عليها هيئة الري والصرف مضخات لضخ المياه، بعد أن قل ماؤها، وهي من الأماكن التي يرتادها الناس. والعين الحارة يُقدر ماؤها بعشرين ألف جالون في الدقيقة، ويصل ماؤها إلى سطح الأرض عبر 3 فوهات مكونا بحيرة كبيرة، وقد اعتاد أهالي محافظة الأحساء منذ القدم على التمتع بمياه العيون المنتشرة بين ربوعها، ومع دخول فصل الصيف تدفع حرارة الجو أعدادا كبيرة من الشباب إلى ارتياد عيون الماء المنتشرة في المحافظة منها عين الحارة والتي تشهد إقبالا كبيرا من الشباب، فتجد الصغار والكبار يتوافدون عليها في ساعات من الليل والنهار من أجل المتعة وكذلك المنافسة في إقامة بعض الألعاب بين فترة وأخرى، وفي المبرز تعد «عين الحارة» بمدينة المبرز من أشهر العيون في محافظة الأحساء، حيث تمثل قيمة تاريخية لسكان المنطقة. ويرتبط الكثير من أهالي الأحساء بذكريات جميلة وطيبة مع عين الحارة في الزمن الماضي وحتَّى الحاضر. حيث يقول الحاج صالح بن وهب بن علي إن عين الحارَّة لها رونق وذكريات جميلة وطيبة منذ الزمن الأول، حيثُ نقوم بالذهاب مشيا على الأقدام ولمسافات بعيدة من أجل القيام بالسباحة والاستحمام والتمتع بمناظر تلك المياه الدافئة الساخنة وتلك البساتين المحيطة بالعين، والجميع يسرح ويمرح هنا وهناك للاستمتاع بتلك المناظر، فتجد مياه العين في فصل الصيف باردة فالجميع يتسابق للحضور والاستحمام من أجل إطفاء حرارة الشمس الحارقة، وفي فصل الشتاء تجد الماء الدافئ الساخن. في حين رأى علي محمد ضاحي أنَّ عين الحارة بالأحساء لها قيمة تاريخية وإرث حضاري وأثري، حيث تُقبل عليها الناس من أجل الاستحمام والراحة، والبعض يتخدها مسبحا ومُنتجعا من أجل السباحة في مناسبة الزواج، حيثُ يحضر العريس ومعه مجموعة من أهله وذويه وأصدقائه ويقومون بتسبيح واستحمام العريس وترتيبه في منظر رائع، وتأتي الناس فرادى وزرافات لعين الحارَّة من أجل المُتعة والاستحمام والسياحة. وأكدَّ عبدالله حسين عباد أنَّ عين الحارَّة هي واحدة من العيون المشهورة والمعروفة بالأحساء خاصةً في الزمن الماضي قبل أن يقل ماؤها، حيثُ كان البعض يتخذها مشفى وعلاجا له، خاصة كبار السِن الذين يُعانون ويشتكون من آلام في المفاصل والروماتيزم، كون مياه العين من المياه المعدنية الكبريتية التي تساعد على تقوية العضلات والمفاصل، وتساعد على النشاط والحيوية نظرا لعذوبة المياه ودفئها وصفائها، كما تعتبر معلما ورمزا سياحيا وقيمة تاريخية في الواحة الأحسائية.

عين الحارة وصلناها وللاسف كانت ناضبة تقريبا المكان يدل على تاريخ عريق العين وقوة وكثافة مياه والمشاريع المقامة تدل على جهود طيبة مشكورة ولكن الامر بيد الله تعال فله الحمد على كل حال

المكان مهمل ومغلق ... ويقع بوسط حي سكني ... مواقف السيارات ضيق وقليل ... والعين جافه لا يوجد بها شي ... فقط ذكرى مكان وزمان ووقوف على عبق الماضي الجميل ... كنت اتمني اعاده فتحها واستغلل المكان واعاده ترتيبه لتنشيط السياحه به حتي لو كانت العين الحاره جافه

(Translated by Google) An archaeological site that is more than 70 years old (Original) موقع اثري له اكثر من ٧٠ سنه

(Translated by Google) From cold eyes in summer and warm in winter (Original) من العيون الباردة صيفا والدافئة شتاءً

(Translated by Google) It was now open and closed (Original) كانت مفتوحه الان مغلقة

(Translated by Google) Ain Al-Hara is from old and warm eyes in winter and mild in summer, but it lacks more attention to attract tourism in Al-Ahsa (Original) عين الحاره من العيون القديمه و الدافئ في الشتاء و معتدله في الصيف و لكن ينقصها اهتمام اكثر لجذب السياحه بالاحساء

(Translated by Google) Hallelujah and praise, Hallelujah great. Lord, forgive me and my parents, Lord have mercy on them, as my little Lord Eyes of Ahsa «warm» .. Hospitalization and investment tourism and economic. A beautiful past and an authentic history In the past, the waters of Al-Ahsa were like small rivers flowing through the forests of palm groves. And most of them in Al-Ahsa, this oasis given by God from the best of many. Fountains of water, and wells of oil, it is no wonder after that draws travelers from different regions of the Kingdom and the cities of the Gulf to enjoy its water and nature and distinctive and suggestive. The eyes of the water in Ahsa al-Khair were famous, recorded in history books, and established in the memory of the ancestors, and began to talk about them and their stories and endless stories. Starting with how grooms celebrate their weddings on the banks of these eyes, as was the case in the eye «Umm Sabaa» and «warm» and «star» and «essential» and «cheeks» and «Umm Khreisan» and «Ain Suwaida», which was held next to the opening ceremony Irrigation and drainage sponsored by King Faisal bin Abdul Aziz - God's mercy - and appointed «Zawawi» south of Mubarraz, an eye famous for the sweetness of its waters. Hundreds of eyes that have fallen their water with the days, and has become a memory and scenes in pictures and dreams. There are eyes - unfortunately - depleted, and the Irrigation and Drainage Authority thankfully put large pumps next to them to draw water from the depths of the depths; The eyes and springs of Al-Ahsa were - and still are - characterized by the fact that their water is warm; therefore, the temperature ranges between 85 and 90 degrees Fahrenheit, and there are few of them characterized by high temperature as «star eye». Eyes or water springs in the Al-Ahsa Oasis are scattered in various cities and villages north and east. Because of the presence and spread of water eyes in Al-Ahsa spread hobby swimming, and rarely find a child in Al-Ahsa in the past is not good at swimming. Al-Ahsa's residents and residents still visit the eyes of the water that the water has returned to them through pumps for swimming and even bathing. The editor humbly painted paintings of some of the eyes of the water in Al-Ahsa in the past; for the present generation to see them, who were not allowed to see their beauty, nature and excellence. and what? The eyes of the water in Al-Ahsa - and most of them - remain a history that parents inherit from their ancestors, from a beautiful past, carried much good to the land of Al-Ahsa; (Original) سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا عيون الأحساء «الحارة».. استشفاء واستثمار سياحي واقتصادي. ماض جميل و تاريخ أصيل كانت عيون المياه في الأحساء في الماضي أشبه بالأنهر الصغيرة التي تنساب بين غابات بساتين النخيل. وما أكثرها في الأحساء، هذه الواحة المعطاءة التي وهبها الله من خيره الكثير. ينابيع من الماء، وآبار من النفط، فلا عجب بعد هذا أن يشد إليها الرحال من مختلف مناطق المملكة ومدن الخليج للاستمتاع بمياهها وطبيعتها المتميزة والموحية. وكانت لعيون المياه في أحساء الخير شهرة، سجلتها كتب التاريخ، كما رسخت في ذاكرة الأجداد، وراحوا يتحدثون عنها وعن حكاياتها وقصصها التي لا تنتهي. بدءًا بكيف يحتفل العرسان بأعراسهم على ضفاف هذه العيون كما كان يحدث في عين «أم سبعة» و«الحارة» و«نجم» و«الجوهرية» و«الخدود» و«أم خريسان» و«عين صويدرة» التي أقيم بجانبها احتفالية افتتاح مشروع الري والصرف الذي رعاه الملك فيصل بن عبد العزيز - رحمه الله -، وعين «الزواوي» جنوب المبرز، وهي عين اشتُهرت بعذوبة مياهها. مئات من العيون التي تراجعت مياهها مع الأيام، وباتت ذكرى ومشاهد في الصور والأحلام. فهناك عيون - للأسف - نضبت، وراحت هيئة الري والصرف مشكورة بوضع مضخات كبيرة بجانبها لسحب المياه من أعماق الأعماق؛ لتصب في قنوات الري التي تمتد كأوردة داخل جسد غابات النخيل المتناثرة في الأحساء؛ لتنقل إليها الماء والحياة. وعيون مياه الأحساء وينابيعها كانت - وما زالت - تمتاز بخاصية كون مياهها دافئة؛ وبالتالي تتراوح حرارتها بين 85 و90 درجة فهرنهايت، وهناك القليل منها امتاز بدرجة حرارته المرتفعة كـ«عين نجم». وتنتشر عيون أو ينابيع المياه في واحة الأحساء في مختلف المدن والقرى الشمالية والشرقية. ولوجود وانتشار عيون المياه في الأحساء انتشرت هواية السباحة، ونادرًا أن تجد طفلاً في الأحساء في الماضي لا يجيد السباحة. وما زال أبناء الأحساء والمقيمون فيها يترددون على عيون المياه التي عادت إليها المياه من خلال المضخات لممارسة السباحة، وحتى الاغتسال؛ فبعض العيون قريبة جدًّا من المناطق السكنية كما هو الحال في عين الحارة بالمبرز، التي أصبحت وسط المدينة تقريبًا. وبتواضع قام «المحرر» برسم لوحات عن بعض عيون المياه في الأحساء في الماضي؛ ليشاهدها الجيل الحاضر، الذين لم تُتَح لهم مشاهدة جمالها وطبيعتها وتميزها. وماذا بعد؟ تبقى عيون المياه في الأحساء - وما أكثرها - تاريخًا يتوارثه الآباء عن الأجداد، عن ماض جميل، حمل الخير الكثير لأرض الأحساء؛ لتزهو بغاباتها المنتشرة والشامخة في أرجاء المنطقة.

(Translated by Google) Recurring experience (Original) تجربه رائعه?

(Translated by Google) A beautiful place that needs more attention (Original) مكان جميل يحتاج اهتمام اكثر

(Translated by Google) It is one of the oldest water springs (Al-Ayoun) in the region, where it used to supply water to farms and palms. (Original) من اقدم ينابيع الماء ( العيون) في المنطقة حيث كانت ولا زالت تمد المزارع والنخيل بالمياة.

(Translated by Google) Beautiful tricks but neglected eye (Original) حيل جميله بس الاهمال نشفت العين

(Translated by Google) An old heritage landmark in Al-Ahsa has many memories. I hope that the eye will return to work and its water will flow again (Original) معلم تراثي قديم في الأحساء لها الكثير من الذكريات اتمنى ان ترجع العين للعمل ويتدفق مائها من جديد

(Translated by Google) Praise be to Allah (Original) الحمدالله حش

(Translated by Google) One of the springs of Al-Ahsa is between sixty-seven springs, including four very large springs, sometimes flowing individually and sometimes in groups, which are similar in their flow to the artesian flow. The total flow of water is estimated to be more than 150 thousand gallons per minute. The depth of the springs varies significantly from 150 to 180 meters and the depth of some large buildings is only slightly above ground. Ain Al-Hara This eye is located north of Al-Mabarz. This eye is one of the largest springs in Al-Ahsa. Its flow is estimated at 20 thousand gallons per minute. Its water is slightly warm and reaches the surface of the earth through three craters. (Original) تعتبر من ينابيع الاحساء مابين ستين وسبعين نبعا بينها أربعة ينابيع كبيرة جدا، تتدفق منفردة أحيانا وأحيانا في مجموعات، وهي تشبه في تدفقها التدفق الارتوازي. ويقدر إجمالي الماء المتدفق أكثر من 150 ألف جالون في الدقيقة، ويختلف عمق الينابيع بشكل ملحوظ إذ يتراوح بين 150 إلى 180 متر ولا يبعد عمق بعض البنابيع الكبيرة عن سطح الارض إلا قليلا. عين الحارة تقع هذه العين شمال المبرز وتعد هذه العين واحدة من أكبر الينابيع في الأحساء، يقدر تدفقها ب 20 ألف جالون في الدقيقة، ماءها دافئ بعض الشيء يصل سطح الارض خلال ثلاث فوهات مكونة بحيرة كبيرة جدا.

معلم سياحي قديم و يستحق إعادة فتحه و تنظيم الموقع ليكون واجهه سياحيه تاريخيه تناسب موقعه

(Translated by Google) A wonderful heritage and a fantasy view (Original) تراث رائع ومنظر خيال

عين الحارة يرتادها كثير من الزوار قديما وحديثًا ولكنها حاليًا شبه اهملت وقل زوارها وضايقتها المباني السكنيه وتحتاج بعض الصيانة.

مكان تاريخي يذكرك بالماضي الجميل

(Translated by Google) The warm eye is now closed She asked her they said the biggest eye for swimming I wished it was open and tried swimming in it. (Original) العين الحارة الان مغلقه سالت عنها قالوا اكبر عين للسباحة تمنيت انها مفتوحة وجربت السباحة فيها.

(Translated by Google) I hope this heritage place will be cleaned and a water slide will be added. Let us help us enter one symbol, add a toilet and a place to change clothes until the situation returns better than what it was before. (Original) اتمنى يتم تنظيف هذا المكان التراثي واضافة زحليقة مائية وليكن مساعدة منا دخول رمزيريال واحد واضافة دورة مياة ومكان لتغيير الملابس حتى يعود الوضع احسن من ما كان

ذكريات جميله ومن العيون الجميله في الاحساء

Nice

Ok

رهيبه والاحساء لازالت فتية بالسياحة فتحو الآفاق. وسألو الغرباء عن احتياجاتهم بالسياحة.

لايوجد تنظيم وسيئ للغايه وين امانة الاحساء

عين جميله ولكن لا توجد بها الماء

(Translated by Google) Days sweet (Original) ايام حلوه

مغلقه ولا فيه اي عين في الاحساء جيتها الادوهي مغلقه

عين الحارة التاريخية لقد سبحت فيها من قديم قبل ٣٠ سنة مع الوالد الله يرحمه وتعد من العيون الحلو العذب ماءها و الدافاء

(Translated by Google) It is one of the many, abundant and fresh water sites and springs, and among those springs is the Al-Hara spring in Al-Mubarraz in Al-Ahsa. It is one of the well-known springs known to the people of the eastern region and Al-Ahsa. Perhaps the reason for calling it Al-Harah is due to the hot water that comes out of it (Original) من المواقع والعيون المائية الكثيرة والغزيرة والعذبة، ومن تلك العيون عين (الحارَّة) بالمبرز في الأحساء، وهي من العيون المشهورة والمعروفة عند أهل المنطقة الشرقية والأحساء، وتُمثِل قيمة تاريخية ثمينة وذكريات جميلة لهم خاصةً في الزمن السالف. ولعلَّ سبب تسميتها بالحارَّة يعود لسخونة الماء الذي يخرج منها

غالبا مغلقه بالسابق كانت حياة

تمنيت انه كان يعمل لدى زيارتي

(Translated by Google) I remember a day when I was young, my parents took me with him and taught me to swim and sometimes they store water and it was deep. My parents raised me and threw me in the middle and left me alone and let me fall with water with my hands and my feet. I expect that day without exaggeration. At all.. and I don't even think that he will come and raise me, but he says, "You save yourself or the death of your shop" {I just took him a lesson for today, I swear to God} But the witness, God, I race with all those who are close to me, and my brother is younger and older than me, no one swims like me and does not descend in deep pools like me, and diving counts for us the time, God willing. Sorry for the long conversation (Original) اتذكر يوم اني صغير ياخذني ابوي معاه ويعلمني اسبح واحيانن يخزنون الماي وتكون عميقه يرفعني ابوي ويرميني فالوسط ويتركني لحالي ويخليني اصقع بالماي بيدي ورجلي اتوقع ذاك اليوم بدون مبالغه ربع الماي اللي بعين الحاره شربته هههه وانا بس ابي اوصل للدرج والوالد الله يحفظه ويطول بعمره مكأنه سوه شي اصلاً ..ولا فكر بعد انه يجيلي ويرفعني كنه يقول ي تنقذ نفسك او موت محلك {بس خذته درس لليوم اي والله } بس الشاهد الله اتسابق مع كل اللي يقربون لي وخوياني صغار واكبر مني محد يسبح مثلي ولا ينزل ف برك عميقة مثلي وف الغطس يحسبون لنا الوقت مشاء الله اللي يتحدا معي يقوم ويغطس مرة ثانيه وانا مبعد ارفع راسي وآسف علا المحادثة الطويلة

(Translated by Google) Too bad "I would not recommend visiting it because it has no interest (Original) سيئة جدا" لا أنصح بزيارتها لايوجد اهتمام بها

رحم الله عين الحارة لم يبقى منها الا ذكرى الآباء والاجداد 💔

(Translated by Google) historical place (Original) مكان اثري

(Translated by Google) Of the most famous eyes in the city of Al-Ahsa and the water is clear and fresh I recommend to visit and enjoy especially summer and winter warm water (Original) من أشهر العيون بمدينة الأحساء والمياة صافية وعذبة انصح بالزيارة والاستمتاع خصوص بالصيف وبالشتاء المياة دافئة

(Translated by Google) It was once the best place for me from a small small period locked one and made possible Ahsa hope I open again (Original) كان بسابق افضل مكان لي من صغر صارله فتره مقفل احد وقدم الإمكان بالأحساء اتمنى يفتح مجددا

(Translated by Google) An interesting and unique site with many memories (Original) موقع اثري مميز وفيه من الذكريات كثير

(Translated by Google) Excellent (Original) ممتاز

(Translated by Google) Not considered a shrine (Original) لا تعتبر مزارا

(Translated by Google) Unfortunately, there is no care and attention to it (Original) للأسف لايوجد عناية واهتمام بها

(Translated by Google) Bad and not interested in them (Original) سيئة وغير مهتمين فيها

(Translated by Google) It is necessary to visit and visit the history of Al-Ahsa filled with ancient sites (Original) لابد من زيارتها وزيارة تاريخ الاحساء المفعم بالمواقع الاثرية

(Translated by Google) A place worth visiting (Original) مكان يستحق الزيارة

(Translated by Google) A good place that needs an extra arrangement (Original) مكان جيد يحتاج إلى ترتيب زيادة

(Translated by Google) Big eye located in the heart of Mubarraz (Original) عين كبيره تقع في قلب المبرز

(Translated by Google) Closed (Original) مغلقه

(Translated by Google) Closed (Original) مغلقة

(Translated by Google) Very bad (Original) سيئ جدا

(Translated by Google) Who has news about Yalit teach me (Original) اللي عنده خبر عنها ياليت يعلمني

(Translated by Google) Closed and please delete it from Google Map (Original) مغلقه وارجو حذفها من قوقل ماب

(Translated by Google) The water is hot (Original) الماء حار

(Translated by Google) Closed (Original) مغلقه

(Translated by Google) An ancient eye and old and warm (Original) عين عريقة وقديمة وحارة

(Translated by Google) There is no water (Original) لايوجد بها ماء

(Translated by Google) Fantastic (Original) رائعه

(Translated by Google) Note the evolution in which you also need constant attention (Original) ملاحظ التطور الي فيها بس تحتاج أيضا الى اهتمام دائم

(Translated by Google) very bad (Original) سيئه جدا

(Translated by Google) When does the eye open? (Original) متى تفتح العين

(Translated by Google) Beauty (Original) الجمال

(Translated by Google) O sweetest place (Original) يا احلى مكان